يخص النثر الأدبي
مُلخّص بسيط وشامل لفنّ لمقال والنّثرالعلمي المتأدّب:
النّثرُ
العلمي المُتأدب: نثر يهدفُ إلى عرض الحقائقِ العلميّةِ
بطريقةٍ أدبية دون أن تطغى الأدبياتُ على الحقائق العلمية
_يُعالج قضايا علمية بلغة سهلة
_دقّة استخدام الألفاظ
_تظهر فيه بعض شخصيّة الكاتبِ
_يُخفّف من استخدام المصطلحات العلمية.
النّثرُ_العلمي : فنّ ينقل لنا فيه الأديبُ مختلف الحقائق العلميّةِ والنّظريات
المختلفة
_الدقة والوضوح و التدرج في عرض الحقائق والمعارف
_كثرة استخدام المصطلحات العلميّة
_استخدام لغة الإحصاءات والأرقام
_لا تظهرُ شخصيّة الكاتب فيه
_خلوّه من الخيال والعاطفةِ والمجاز
_طُغيان الّثر العلمي ،كانت جهود العلماء في هذا العصرِ تعتمد
على الجمع والتّدوين_ كان جمعا وتحشيةً _ الألفاظ الدارجة والعامية_
_انحصار النّثر في الكتابة الديوانية والرسائل الإخوانية
*أكثروا من المُحسّنات البديعية سِترا لعجزهم ، وهذا راجعٌ
لتصلُّب الأذهان
وسار النّثر في قسمين : إنشاء_المترسلين
"نثر يغلب عليه السجع بكثرة والخيال
والمجاز"، وإنشاء_المصنّفين "الكتب الجامعة" ومنها:
_المقدمة لابن خلدون / صبح الأعشى للقلقشندي/ الكشكول لبهاء
الدين العاملي / حياة الحيوان الكبرى للدّميري/ عجائب المخلوقات للقزويني /نهاية
الأرب في فنون الأدب للنُّويري
من
مظاهر اِزدهار الكتابة الفنية ( المقال نموذجًا):
المقال:
قطعة نثريةٌ محدودة الطول ،تُعالج
موضوعًا معيّنًا ،وهو أنواع سياسي ،إجتماعي ،أدبي ، سياسي..
هيكلة_المقال:
مقدمة ،عرض ،خاتمة .
كتاب_المقال_الجزائريون:البشير
الإبراهيمي ، الطيب العقبي ،العربي التبسي، عبد الحميد بن باديس،مبارك الميلي...
كتاب_المقال_من_غير_الجزائريّين: أحمد
أمين، طه حسين ،ميخائيل نعيمة ، عبد الرحمان الكواكبي، مصطفى صادق الرافعي...
_ الصحافةــ الترجمة ــ الطباعة ــ النهظة الأدبية ــ احتكاك
الأدباء العرب وتأثرهم بالآداب الغربية.
مرت_الصحافة_بأدوار_ثلاثةٍ: دور
تهتم فيه بالمقالة الادبية أكثر من اهتمامها بالخبر الصحفي"تثعنى بالإنشاء
والتنميق اللفظي"
دورٌ تكافأ فيه الضربان من الاهتمام.
دورٌ تهتم فيه بالخبر المُثير ،وخصّصت
للأدب ومقالاته ملاحقَ أسبوعيّة.، وعرفت المقالة